الجمعة، 6 يناير 2012

لهـآفيـآت وآلآحـلآم آلَمَْقَتَـوله ,, آلَجَّـزء آلآول ,,









قبـل آلُبّـدآيه يآسـآدهـ ,, ضـعوآ نـصَبَّ آعـيِنّكَمَّ حُرِّيَّة آلتعـبير لَمْآ تقـرأون كـ آلآيـه ,, فـ آن آختـلَفَّنـآ في آلآرآء ,, ومـآ يطـرح آلَفَّـكر هُنَّـآ مَنّ هـذيآنه ,, فـ نحـن آحَبّـآب في كـنف آلطهـر في آلختـآم وآلَنْهآيه ,, فـ تقبـلَوْآ مـن فَكَّـرِيّ مآيطَرَحَ حَتَّى وآن خـآلَفَتَـمَوَّهَـ في آلـرأي ,, هـي سَلْسَلَـة مَنّ قَصَّـة وآحـده سـ تطـرح تبـآعـآ ,, كـآنت وَلِيَـدة آفَكَّـآر آحَتَّـآر آلَعِقَـل بهـآ ,, روآدتُنّي لـ مُدَّة لـيست بآلطوَيْلَة وآلقَصِيّـره ,, ولَكِنّهـآ في آلَنْهـآية ,, تحمـل آفَكَّـآرآ خـآصه تحمـل

بـصَمَّـة : آعـدآم





وتكتسي حصـرِيّآ بـ ختـم : سعـوُدِّيّ آنجـلش

آلـبُدّآيه

كآن يآ مـكآن فـي سـآلَفَّ آلعصـر وآلآوآن ,,

يحـكى آنـه في آرَضَّ مـآ ,, كـآن هُنَّـآك مـلك عـآدَلَّ ,, يـحَبّ شعـبه ويـحَبّونـه ,, ويـؤلَمْـه مـآ يتـألَمْـونه ,, آحـبه آلِصّغـير وآلكـبير ,, آلشـآب ومـن بـلغ آرآذَلَّ آلعَمَّـر ,, آنـعَمَّ عـليهَمَّ بمـآ آتـآهـ آللـه بـه مَنّ خـيرآت ,, فـ كـآن يسـأل عَنْ آلِصَّغِير وآلكـبير قـبَلَّ مَنّـآمه ,, ويـوَدَّ آن يبـذَلَّ آلَمْـزِيّد مَنّ آلخـير بـ كَلَّ وسـيله ,, فـ آكـثر مـن سَبَّـل آلَنْفـع وآلَفَّـآئـده ,, لـم يكَتَفـي بـل آرآد لهَمَّ مَنّ آلخَيَّرَ آلَمْـزِيّـد ,, ولـكن كـآن هُنَّـآك بعـض آلَمْقـرُبّيـن آلَجَّـآئرِيّن ,, و آلسـآسـة آلَفَّـآسـدهـ ,, وآلُبَّطّـآنة آلخـآئنـه ,, آلقـآتـلَيِّن للآمـآنه ,, آلتـي دآئمـآ مـآ تجتـز مكـآرمـه لـ شعـبه ,, فـ ضَيَّقَـوآ آلخَنَّـآق عَلَّى آلَعِبَـآد ,, وآصَبَّـح مآيسـرَقَّونه مَنّ خـزِيْنَة تـلك آلدَوَّلَه لآيكَفَّـيهَمَّ ,, بـل آتجهـوآ لـ رَزَقَ آلَمَسَـآكَيِْنّ يِنّهـبونه ,, ويقتـلَوَّنَ آحـلآمآ آقـلهآ آلآكَتَفـآء مـن آلَمْئـونه ,, فـ آصَبَّـح آلَفَّـسـآد آحـدى سَمَّـآتهَمَّ ,, وآلكـذب وآلتـدَلََّيْسَ مآيميز عَلَّآمآتهَمَّ ,, فـ يِنّقـلَوَّنَ للـمَلَكَ آلَمْـحَبّوب ,, آخبـآر وآحـآديثـآ تغتـآل فَرِحَـة آلقِلْوب ,, وكـذبـآ يمتـطونه ,, عَلَّى ظهـر آلخيـآنه ,, فـي وقـت تسَمَّـع فـيه بـ آنتشـآر آلسـرَقَّة وآلَنْهـب مـن قـوت آلَمَسَـآكَيِْنّ ,, فـ آصَبَّـح آلسـلَمَْوَّنَ لآيكَفَّـيهَمَّ ,, ولآحَتَّـى آلحـوت آن آكـلَوْه يَشْبع بـطونَهَم ,, لآيهَمَُّهِمّ بـ أي طـرِيقة يِنّهـبون ,, ولآبـ أي آسـلَوْب يسـرَقَّون ,, فـ آصَبَّـح مكـآن آستجَمّـآمُهِمّ جـزِرّ آلَوْآقوآق ,, وآرَضَّ آلـوَطَّنَ لـيست سَوَّى جَحِيمآ ,, فـ آسـرَفَّـوآ و بـذَرَّوآ حَقَّـوق آلَعِبَـآد بـ دَوَّلَ ( تـؤبَرََّنَّي ,, وشوهـيَدآ ) هـو مآيهَمَّ ,, بـل آصُبْح حَتَّـى شـلة ( بـرَشَّـآ ,, وهكـآ ) يِنّتـظرون آصـدآر بيـآن بيـت آلَمْـآل ,, آكـثر مَنّ ذَلِك آلشعـب ,,


يتـبع ..

كــونـوآ بـ آنتـظآر آلَجَّـزء آلثـآني ,, آن طـآ ب لـكَمَّ مـآ كتـبَتَّ ,,



لـ رَوَّحَـكَمَّ آكـآليـل آلَسَعَـآدهـ





آعـدآم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق